تعبير عن الصدق والكذب ، موضوع تعبير عن الصدق و الكذب ، تعبير عن الصدق والكذب ، موضوع تعبير عن الصدق و الكذب ، تعبير عن الصدق والكذب ، موضوع تعبير عن الصدق و الكذب ، تعبير عن الصدق والكذب ، موضوع تعبير عن الصدق و الكذب ، تعبير عن الصدق والكذب ، موضوع تعبير عن الصدق و الكذب ، تعبير عن الصدق والكذب ، موضوع تعبير عن الصدق و الكذب
تعبير عن الصدق والكذب
نقيض الصدق الكذب الذي نعرّفه بكونه تشويها للواقع والحقيقة ونفياً لهما 0 ومن هنا كان الصدق والكذب كالحق والباطل فهما يجريان في الاقوال كما يجريان في الافعال 0
فاذا كان الفعل صادراً عن موقف انساني كان صادقاً , وكان الفاعل صادقاً واذا لم يكن كذلك كان الفعل كاذبا وكان الفاعل كاذباً.
ولو تمعّنا جيدا لوجدنا ان اعلى مظاهر الكذب هي النقاق وقد قيل إن آية المنافق ثلاث : « اذا حدّث كذب 0 واذا أؤتمن خان وإن وعد أخلف ».
والنفاق هو ان يوظف الانسان الالفاظ الصادقة لقضاء مصالحه وتحقيق رغباته وحاجاته 0 وعندها تصبح تلك الالفاظ والكلمات البراقة المحملة بالدفء والرقة والمحاباة والمجاملات نفاقاً وأي نفاق.
ان الحق والخير معيارا الصدق في القول و السلوك وهناك معيار آخر يؤكد على الصدق وعلى الخير والحق والجمال هو التواضع 0
إن الانسان الذي يلغي غيره إنسان تعمره الانانية والعجرفة وحب الذات 0 وهذه الصفات الانانية والعجرفة وحب الذات تعبير عن الجهل والادعاء- . والادعاء ما هو إلا كذب وصاحبه كذاب.
لان الانسان الحقيقي هو ذلك الذي يجعل الحق والحقيقة الهدفين الاسميين لحياته ولسلوكه ولتعامله مع الآخر , وهو أيضاً ذلك الذي يعترف بالاخر ويراه نداً له مهما كان الاختلاف بينهما في الفكر واللون والمستوى لقد كان سقراط الحكيم صادقاً مع نفسه ومع الاخرين متواضعاً يقول في حواراته « إن كل ما يعلمه هو انه لايعلم شيئاً » هذه المقولة لهذا الحكيم ليست تعبيرا عن الجهل وانما تعبير عن السمو في الاخلاق والتواضع لهذا قيل كلما ازداد الانسان علماً ازداد تواضعاً 0 ونقيض هذا الادعاء الغرور والغاء الاخر للاختلاف معه في الرأي او في الفكر أو في اللون او المستوى 0
والذي هو تعبير عن الجهل وصاحبه جاهل مهما حمل من درجات علميه 0
ان التواضع مدخل الى العلم الحقيقي والاخلاق الصادقة وتلازم القول مع الفعل
تعبير عن الصدق والكذب
نقيض الصدق الكذب الذي نعرّفه بكونه تشويها للواقع والحقيقة ونفياً لهما 0 ومن هنا كان الصدق والكذب كالحق والباطل فهما يجريان في الاقوال كما يجريان في الافعال 0
فاذا كان الفعل صادراً عن موقف انساني كان صادقاً , وكان الفاعل صادقاً واذا لم يكن كذلك كان الفعل كاذبا وكان الفاعل كاذباً.
ولو تمعّنا جيدا لوجدنا ان اعلى مظاهر الكذب هي النقاق وقد قيل إن آية المنافق ثلاث : « اذا حدّث كذب 0 واذا أؤتمن خان وإن وعد أخلف ».
والنفاق هو ان يوظف الانسان الالفاظ الصادقة لقضاء مصالحه وتحقيق رغباته وحاجاته 0 وعندها تصبح تلك الالفاظ والكلمات البراقة المحملة بالدفء والرقة والمحاباة والمجاملات نفاقاً وأي نفاق.
ان الحق والخير معيارا الصدق في القول و السلوك وهناك معيار آخر يؤكد على الصدق وعلى الخير والحق والجمال هو التواضع 0
إن الانسان الذي يلغي غيره إنسان تعمره الانانية والعجرفة وحب الذات 0 وهذه الصفات الانانية والعجرفة وحب الذات تعبير عن الجهل والادعاء- . والادعاء ما هو إلا كذب وصاحبه كذاب.
لان الانسان الحقيقي هو ذلك الذي يجعل الحق والحقيقة الهدفين الاسميين لحياته ولسلوكه ولتعامله مع الآخر , وهو أيضاً ذلك الذي يعترف بالاخر ويراه نداً له مهما كان الاختلاف بينهما في الفكر واللون والمستوى لقد كان سقراط الحكيم صادقاً مع نفسه ومع الاخرين متواضعاً يقول في حواراته « إن كل ما يعلمه هو انه لايعلم شيئاً » هذه المقولة لهذا الحكيم ليست تعبيرا عن الجهل وانما تعبير عن السمو في الاخلاق والتواضع لهذا قيل كلما ازداد الانسان علماً ازداد تواضعاً 0 ونقيض هذا الادعاء الغرور والغاء الاخر للاختلاف معه في الرأي او في الفكر أو في اللون او المستوى 0
والذي هو تعبير عن الجهل وصاحبه جاهل مهما حمل من درجات علميه 0
ان التواضع مدخل الى العلم الحقيقي والاخلاق الصادقة وتلازم القول مع الفعل
التعليقات : 0
إرسال تعليق
أخي الكريم، رجاء قبل وضع أي كود في تعليقك، حوله بهذه الأداة ثم ضع الكود المولد لتجنب اختفاء بعض الوسوم.
الروابط الدعائية ستحذف لكونها تشوش على المتتبعين و تضر بمصداقية التعليقات.